البعد التدميري في حكاية الأسد والغواص قراءة تأويلية
الملخص
ظهرت السردية القصصية على لسان العجماوات؛ بوصفها قولاً حكائياً يرقى إلى مستوى الأدب الفني، يهدف إلى طرح أنماط الحياة الإنسانية في أنواعها وأشكالها المختلفة، غرس شجرتها في الأرض الغربية الأدبية عبد الله بن المقفع في ترجمته لكتاب كليلة ودمنة وامتداد فروعها مثمرة في عدد القصص تدور حول هذا الفلك منها حكاية (الأسد والغواص).
المراجع
- إبراهيم عبد الله, السردية العربية بحث موروث في الموروث الحكائي العربي, ط1, 1992.
- سعد الدين, ليلى حسن, كليلة ودمنة في الأدب العربي دراسة مقارنة, مكتبة الرسالة, عمان الأردن, 1980.
- مجهول, الأسد والغواص حكاية رمزية عربية من القرن الخامس الهجري, اعتناء رضوان السيد, دار الطليعة للطباعة والنشر بيروت, ط1, 1978.
التنزيلات
منشور
2017-09-11
كيفية الاقتباس
عمر التائب خ. (2017). البعد التدميري في حكاية الأسد والغواص قراءة تأويلية. مجلة البحوث الأكاديمية, 9, 82–90. استرجع في من https://lam-journal.ly/index.php/jar/article/view/1135
إصدار
القسم
المقالات
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2017 خيرية عمر التائب
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.
