مجلة البحوث الأكاديمية
https://lam-journal.ly/index.php/jar
<p><strong>مجلة البحوث الأكاديمية</strong> مجلة علمية محكمة نصف سنوية، لها معامل التأثير العربي 1.93 ،تأسست سنة 2014م، تصدر عن الأكاديمية الليبية فرع مصراتة، بواقع عددين في السنة ( يوليو ،ديسمبر)، وتُعنى بإتاحة الفرصة للباحثين في جميع بلدان العالم لنشر إنتاجهم العلمي الذي يتصف بالأصالة والابتكار، في مجالات العلوم الاساسية والهندسية والإنسانية والشرعية باللغتين العربية والانجليزية وتأخذ بأسباب النّهوض بالبحث العلميّ، وتسعى إلى ربط الأكاديمية بغيرها من المؤسسات العلمية الأخرى، عن طريق مدّ جسور من الثّقافة والمعرفة، وخلق نقاط التقاء للتعاون فيما بينها. تم إدراج المجلة في <strong> <a href="https://scholar.google.com/citations?hl=ar&view_op=list_works&authuser=7&gmla=AH8HC4x47eIL8IQVgG6rhRUPwLPodlPgSy0YB5eAOD5ukv4UYObD_RVaW3ilF5coxJeKYbRLy7TQ9wAqBQnnmc6tBTRLRppNXuKh2Davb5DOOEG3AueNJpTICYbHWCn1e_vgV1ifT_q6o5VquDbKuSV4&user=zFrK_WcAAAAJ" target="_blank" rel="noopener">Google Scholar</a></strong> مما يعزز من ظهورها وإتاحتها للباحثين في المجتمع الأكاديمي العالمي.</p> <p>تدفع للمجلة قيمة مالية مقابل النشر بالمجلة وقدرها ثلاثمائة دينار ليبي (300 د.ل) فقط عن كل بحث علمي واحد، بينما يسمح بتحميل بحوثها مجاناً من على موقعها على الانترنت، ويستثنى من دفع الرسوم أعضاء هيئة التدريس القارين بالأكاديمية الليبية للدراسات العليا فرع مصراتة.</p>الأكاديمية الليبية مصراتةar-IQمجلة البحوث الأكاديميةعقوبة المهاجر غير النظامي في القانون الليبي
https://lam-journal.ly/index.php/jar/article/view/1229
<p>هدف هذا البحث إلى التعرف على فاعلية العقوبة في القانون رقم (19) لسنة 2010، بشأن مكافحة الهجرة غير المشروعة؛ للحد من ظاهرة الهجرة غير النظامية، وقد تناول البحث مفهوم الهجرة غير النظامية بالإضافة إلى تعريفها وفقاً للقانون الليبي، وأبعادها السياسية والأمنية، كما تناول أحكام العقاب للمهاجر غير النظامي وإبعاد الأجنبي عن الأراضي الليبية، ومعاملة الجاني في حالة إبلاغه عن الجريمة، واعتمد الباحث المنهج الوصفي التحليلي من خلال تحليل أحكام العقاب الخاصة بالمهاجر غير النظامي في القانون رقم (19) لسنة 2010م بشأن مكافحة الهجرة غير المشروعة.</p> <p>وأظهرت نتائج البحث أن المشرّع الليبي صاغ أحكام العقاب الخاصة بالمهاجر غير النظامي بأحكام عقابية بين الغرامة والحبس والإبعاد، والعقوبة بالسجن على المهاجر غير النظامي في حالة دخوله إلى الأراضي الليبية بتأشيرة دخول مزوّرة لم ينص عليه القانون رقم (19) لسنة 2010م بشأن مكافحة الهجرة غير المشروعة، حيث تركها للنص العقابي بقانون العقوبات الليبي، وأن القانون رقم (19) لسنة 2010م بشأن مكافحة الهجرة غير المشروعة قد أغفل بعض المواضيع المرتبطة بالمهاجر، ومنها شروع المهاجر غير النظامي في الجريمة؛ وتوصّل البحث إلى أنه يجب على المشرّع الليبي إعادة النظر في صياغة القانون للحد من هذه الظاهرة.</p>خالد محمد محمد عبد الجواد
الحقوق الفكرية (c) 2025 خالد محمد محمد عبد الجواد
https://creativecommons.org/licenses/by/4.0
2025-07-012025-07-012921123أثر الثورتين الصناعية الأولى والثانية على القانون الدولي الخاص
https://lam-journal.ly/index.php/jar/article/view/1230
<p>كان لكل ثورة من الثورات الصناعية الأربع آثار وانعكاسات على القانون الدولي الخاص، ولاختلاف طبيعة كل ثورة، وتباين الظروف والمعطيات والآثار التي ترتبت عليها؛ اختلفت استجابته لهذه التطورات من ثورة إلى أخرى، وقد تميزت الثورة الأولى والثانية عن الثالثة والرابعة، إذ أنّ الأولى والثانية توصفان بأنهما كانتا حقب زمنية تاريخية، في حين الأخيرتين مازالتا موجة من التطورات تقع بوتيرة تزداد سرعتها يوما بعد يوم، أضف إلى ذلك أنّ آثار الثورة الأولى والثانية كانت في نطاق العالم المادي الملموس، أمّا الثالثة والرابعة فقد أدخلتا عولمة الاقتصاد، والبعد الافتراضي، ومحاكاة الآلة للعقل البشري، بيد أن كل التطورات التي دخلت على قواعد القانون الدولي الخاص نتيجة للثورتين الأخيرتين إنما تأسست على الأفكار والنظريات التي ولدت في حقبتي الثورة الصناعية الأولى والثانية. تهدف هذه الورقة إلى تقديم رؤية تحليلية لآثار الثورة الصناعية الأولى والثانية على القانون الدولي الخاص، وتحاول تقديم إجابة عن التساؤل حول مدى حجم وعمق انعكاسات هاتين الثورتين على القانون الدولي الخاص، بفرضية أنهما أحدثتا نقلة نوعية في طبيعة وقواعد القانون الدولي الخاص لم تكن معهودة من قبل، وأنّ ما نجم عنهما يمكن أن يمثل أساسا لتطوير أعمق وأشمل في مواجهة تداعيات الثورات الصناعية اللاحقة.</p>سالم عبدالسلام سالم
الحقوق الفكرية (c) 2025 د. سالم عبدالسلام سالم
https://creativecommons.org/licenses/by/4.0
2025-07-012025-07-012922332التنافس الأمريكي الروسي في منطقة الساحل الأفريقي وتداعياته الجيوسياسية
https://lam-journal.ly/index.php/jar/article/view/1089
<p>يُعدّ الساحل الأفريقي منطقة ذات أهمية جيوسياسية متزايدة، حيث يشهد حاليًا تنافسًا محتدمًا بين القوى الكبرى، لا سيما الولايات المتحدة وروسيا. يهدف هذا البحث إلى تحليل طبيعة هذا التنافس، ودوافعه، وتكتيكاته، وتداعياته على دول المنطقة وعلى العلاقات الدولية الأوسع<strong>.</strong> و الدوافع الاستراتيجية لكل من الولايات المتحدة وروسيا، وأدواتهما المميزة في التعامل (بما في ذلك الوكلاء العسكريون، و الإعلام، والمساعدة الأمنية، والجهود الدبلوماسية)، وتأثير الديناميكيات السياسية الإقليمية مثل الانقلابات العسكرية على هذا التنافس، والآثار الأوسع على دول الساحل والعلاقات الدولية.</p>محمود البشير احمد الربيعي
الحقوق الفكرية (c) 2025 محمود البشير احمد الربيعي
https://creativecommons.org/licenses/by/4.0
2025-07-012025-07-012920110التأثيراتُ العربيَّةُ الإسلاميَّةُ على إفريقيا الإسلاميَّةِ (جنوبِ الصحراءِ) في الجانبِ العمرانيِّ
https://lam-journal.ly/index.php/jar/article/view/914
<p>يَتَنَاوَلُ هَذَا البَحْثُ تَأْثِيرَ المُسْلِمِينَ عَلَى المَمَالِكِ الإِسْلَامِيَّةِ فِي إِفْرِيقِيَا جَنُوبَ الصَّحْرَاءِ مِنَ النَّاحِيَةِ العُمْرَانِيَّةِ، حَيْثُ سَاهَمَ انْتِشَارُ الإِسْلَامِ فِي إِحْدَاثِ تَحَوُّلَاتٍ مِعْمَارِيَّةٍ بَارِزَةٍ تَمَثَّلَتْ فِي بِنَاءِ المَسَاجِدِ، وَتَخْطِيطِ المُدُنِ، وَتَطْوِيرِ المَرَاكِزِ التَّعْلِيمِيَّةِ وَالدِّينِيَّةِ، الَّتِي تَعْكِسُ التَّفَاعُلَ بَيْنَ الثَّقَافَةِ الإِسْلَامِيَّةِ وَالبِيئَةِ المَحَلِّيَّةِ، مَعَ الإِشَارَةِ إِلَى شَخْصِيَّاتٍ إِسْلَامِيَّةٍ كَانَ لَهَا دَوْرٌ فِي هَذِهِ النَّهْضَةِ العُمْرَانِيَّةِ.</p> <p> سَوْفَ يَعْتَمِدُ البَحْثُ عَلَى المَنْهَجِ التَّارِيخِيِّ، مِنْ خِلَالِ تَتَبُّعِ الأَحْدَاثِ وَالوَقَائِعِ وَتَفْسِيرِهَا اعْتِمَادًا عَلَى مَصَادِرِ تَارِيخِيَّةٍ مُوْثُوقَةٍ، بِهَدَفِ فَهْمِ تَطَوُّرِ العُمْرَانِ فِي هَذِهِ المَمَالِكِ فِي سِيَاقِهِ الزَّمَنِيِّ وَالثَّقَافِيِّ.</p>عليٍّ بالقاسمِ راشدِ الحرابِي
الحقوق الفكرية (c) 2025 د. عليٍّ بالقاسمِ راشدِ الحرابِي
https://creativecommons.org/licenses/by/4.0
2025-07-012025-07-012921122تدبّر وبيان في الدّقة والإحكام في القرآن
https://lam-journal.ly/index.php/jar/article/view/1241
<p>اقتضت حكمة الله تعالى، أن تكون الرسالة الخاتمة بلسانٍ عربي مبين، هذا اللّسان الذي يحافظ على أساساته الأولى، ويتألّق في التناغم مع المستجدّات، فقلّما يتعصّى فهم مدلول لفظ قديم عن متأمّله اليوم، لكنّ العصيّ في كثير من الأحيان، هو ما توحي به الصورة في الزمن القديم وما تجلّى علميًا عن تلك التي كانت أداةً في تلك المشاهد التصويرية، فما كان يتراءى للعقول من صورة الشّمس والقمر، لم يعد العقل يقبلها اليوم، فلا يمكن لعاقلٍ اليوم أن يقبل غياب الشّمس في كوكب الأرض، فالكل يدرك أن غروب الشّمس في هذا القطر هو شروق في غيره... كل هذا يدعو إلى التدبّر العميق في الذي لا يأتيه الباطل، وأنْ يكون التدبّر بعقلٍ منصفٍ يعي أنّ القرآن لا يحتاج إلّا إلى النظرة الصادقة المنصفة النّزيهة، لتتراءى دقّته وإحكامه وعجائبه، وقد بدا من خلال هذا البحث الإعجاز في الخطاب القرآني الذي لا إشكال في الخطاب به، رغم اختلاف أحوال المتلقّين وأزمنتهم، وأنّ الصّور فيه موظّفة توظيفًا دقيقًا تتجلّى روائعها مع تجلّي الحقائق العلمية.</p>علي عبد الرحمن ابراهيم الفيتوري
الحقوق الفكرية (c) 2025 د. علي عبد الرحمن ابراهيم الفيتوري
https://creativecommons.org/licenses/by/4.0
2025-07-012025-07-012920109Structural, optical, and electrical properties of the Si10Ge10AsxTe80-x amorphous system
https://lam-journal.ly/index.php/jar/article/view/880
<p>تمت دراسة الأغشية الرقيقة للنظام Si<sub>10</sub>Ge<sub>10</sub>As<sub>x</sub>Te<sub>80-x</sub> (حيث x=5 and 15) المحضرة عند درجة حرارة 80 درجة مئوية في نطاقات درجات الحرارة 200 و300 و400 درجة مئوية. تتكون الطبقتان المتعددتان من الأغشية الرقيقة من السيليكون (Si) والجرمانيوم (Ge) والتيلوريوم (Te) المشوب بالزرنيخ (As). تم تغيير درجة حرارة التلدين للتحقيق في تأثيرها على الخصائص التركيبية والكهربائية للأغشية. تم تحليل البنية البلورية وتأثير التلدين على البنية بواسطة حيود الأشعة السينية. أوضحت بيانات الأشعة السينية للأغشية الملدنة عند درجة حرارة 400 درجة مئوية بعض اطوار التبلور Ge-Ge. تم العثور على تناقص فجوة الطاقة الضوئية للأغشية المشوبة بالزرنيخ. وقد تبين أنه مع زيادة محتوى الزرنيخ في الأغشية، تزداد موصليتها أيضًا. أظهرت القياسات البصرية أن فجوة الطاقة البصرية E<sub>g</sub> تتناقص أو تزداد عند التلدين، ويرجع هذا التزايد جزئيًا إلى تأثيرات التبلور. أما القياسات الكهربائية، فقد أُجريت عند درجات حرارة تلدين وأوقات تلدين مختلفة. وأظهرت النتائج أن طاقة فجوة النطاق تتناقص من 2.49 إلى 1.22 إلكترون فولت مع زيادة محتوى الزرنيخ. علاوة على ذلك، يؤدي إضافة الزرنيخ إلى انخفاض طاقات تنشيط التبلور وزيادة الموصلية. تبلغ طاقات تنشيط التبلور في أنظمة Si<sub>10</sub>Ge<sub>10</sub>As<sub>x</sub>Te<sub>80-x</sub> المشوبة بالزرنيخ (15 نانومتر) والزرنيخ (45 نانومتر) 16.9 و11.5 كيلوجول/مول على التوالي.</p>Tarek M. FayezIbrahim A. Saleh
الحقوق الفكرية (c) 2025 Tarek M. Fayez، Ibrahim A. Saleh
https://creativecommons.org/licenses/by/4.0
2025-07-012025-07-012920112نمذجة وتحليل السلاسل الزمنية لإنتاج القضبان والأسياخ في الشركة الليبية للحديد والصلب خلال الفترة الممتدة من سنة 1988 إلى سنة 2024، باستخدام برنامج EViews10
https://lam-journal.ly/index.php/jar/article/view/1140
<p>تم في هذه الدراسة تحليل السلسلة الزمنية لإنتاج منتج القضبان والأسياخ في الشركة الليبية للحديد والصلب خلال الفترة الممتدة من سنة 1988 إلى سنة 2024، باستخدام برنامج EViews 10، وذلك بهدف بناء نموذج تنبؤي يعتمد على البيانات التاريخية لتقدير الإنتاج المستقبلي. بعد سلسلة من اختبارات الاستقرارية والتحول إلى الفرق الأول، تم تحديد نموذج ARIMA(1,1,1) كأفضل نموذج ملائم لتمثيل السلسلة، اعتمادًا على معايير مثل معيار أكايك (AIC) ومعامل التحديد المعدل.</p> <p>أظهرت النتائج قدرة النموذج على تتبع سلوك السلسلة بدقة، حيث تمكّن من تمثيل الاتجاه العام للبيانات والتذبذبات التي مرت بها خلال العقود الثلاثة الماضية، بما في ذلك الانخفاضات الحادة التي صاحبت فترات الأزمات الاقتصادية أو التحديات الإنتاجية. عند تطبيق النموذج لإجراء التنبؤ للفترة من 2026 حتى 2049، أظهرت النتائج اتجاهًا تصاعديًا تدريجيًا في حجم الإنتاج، وهو ما يعكس احتمال تحسن الأداء الإنتاجي مستقبلاً، بافتراض استقرار الظروف الاقتصادية والتشغيلية.</p> <p>إلا أن الرسم البياني لفترات الثقة عند ±2 انحراف معياري أظهر اتساعًا كبيراً في الهوامش مع التقدم في الزمن، مما يشير إلى ارتفاع درجة عدم اليقين كلما ابتعدنا عن الفترة الحالية. وهذا يؤكد أن نتائج التنبؤ تكون أكثر موثوقية على المدى القصير منها على المدى الطويل.</p> <p>توصلت الدراسة إلى أن نماذج ARIMA يمكن أن تشكل أداة فعالة لتحليل وتوقع الإنتاج الصناعي في قطاع الحديد والصلب، شريطة تحديث النموذج بشكل دوري. ودمجه بتحليل نوعي يأخذ في الحسبان المتغيرات الخارجية غير الكمية التي قد تؤثر على دقة التنبؤات.</p>أحمد إبراهيم الغصريعمر ابراهيم اعزوزة
الحقوق الفكرية (c) 2025 م. أحمد إبراهيم الغصري، د. عمر ابراهيم اعزوزة
https://creativecommons.org/licenses/by/4.0
2025-07-012025-07-012922437تحديد التوزيع الجغرافي لدرجة الأسفلت داخل ليبيا وفق نظام تصنيف الأسفلت عالي الأداء
https://lam-journal.ly/index.php/jar/article/view/1032
<p>تعتبر المادة الرابطة الأسفلتية أحد المكونات الأساسية للخلطات الأسفلتية الساخنة والمستخدمة في الرصف الأسفلتي المرن. يعتمد الاختيار الجيد لدرجة المادة الرابطة الأسفلتية على عوامل عديدة منها أحجام المرور ودرجات حرارة الهواء وغيرها من الظروف التي تختلف باختلاف منطقة الدراسة. مع مرور السنين وظهور المشاكل والعيوب تم تحديث أنظمة التصنيف وتطوير أنظمة جديدة لاحتواء عيوب الرصف لغرض الحصول على مادة عالية الديمومة.</p> <p>تهدف هذه الدراسة إلى تطبيق نظام تصميم الخلطات عالي الأداء في ليبيا والذي ينقسم إلى اختيار درجة الرابط الأسفلتي وتصميم الخلطة وتقييم أداءها. الأمر الذي يسهل من عملية اختيار أو تحديد درجة الرابط الأسفلتي الملائمة لكل منطقة جغرافية. مواصفات المادة الرابطة الأسفلتية في ليبيا تستند على نظام تصنيف الاختراق الذي يفتقر إلى التقييم الشامل لسلوك المادة الرابطة دون الأخذ في الاعتبار تقييم أداء الرصف وتقادم المادة الرابطة الأسفلتية على المدى البعيد.</p> <p>تم في هذه الدراسة استخدام بيانات 20 عامًا لتسجيلات درجات الحرارة الجوية التي جمعت من 23 محطة أرصاد جوية، وقياس درجة حرارة الأسفلت باستخدام أربعة نماذج لتوقع درجة الرابط الأسفلتي. أظهرت النتائج عند مستوى موثوقية 98٪ أن نماذج SHRP <strong>و</strong>LTPP صنفت ليبيا إلى ثلاث مناطق جغرافية. تم تحديد درجة رابط PG 76-10 لمنطقة غدامس والكفرة وPG 64-10 لمناطق الساحل الشرقي، ودرجة رابط PG 70-10 لبقية المناطق. تم تعديل نتائج توقعات نماذج SHRP وLTPP باعتماد ظروف أخرى، بينت النتائج زيادة درجة التصنيف في حدود 4 درجات في أغلب المناطق عند السرعات البطيئة والأحجام المرورية العالية. تم كذلك ملاحظة زيادة درجة التصنيف العالية بمتوسط درجة واحدة وفقاً لنموذج ICM، وبمتوسط درجتين حسب نموذج Damage Based.</p>عمر القذافي المنصوريعبد العزيز عبد الله الأسطىإسلام ميلاد التريكيعبد الهادي محمد اخليّلزكريا أبوبكر احبارةأحمد يوسف احبارة
الحقوق الفكرية (c) 2025 عمر القذافي المنصوري، عبد العزيز عبد الله الأسطى، إسلام ميلاد التريكي، عبد الهادي محمد اخليّل، زكريا أبوبكر احبارة، أحمد يوسف احبارة
https://creativecommons.org/licenses/by/4.0
2025-07-012025-07-012921323Reducing the Impact of Low Quality and Resolution Speed Sensor on Digital Speed Servo Control System Utilizing a Speed Observer
https://lam-journal.ly/index.php/jar/article/view/894
<p>In this paper, the impact of the low resolution and quality speed sensor on the performance of a speed feedback servo control system is studied, in terms of the error between the set point and the actual output. Therefore, a low quality speed sensor is designed based on the computation of the speed signal by the derivation of the low resolution incremental quadrature encoder-decoder position signal, the sensor is then implemented in a speed feedback servo control system and compared to a system with an ideal sensor, next, the sensor low quality speed signal is enhanced by designing and implementing a speed observer to estimate the speed signal based on speed measurement first, second, the speed observer is extended to be based on position measurement, where the second observer outperforms the first one. Moreover, the control algorithms based on the developed second observer are also applied on a real hardware experiment successfully in real time control.</p>Asma EswehliIzziddien Alsogkier
الحقوق الفكرية (c) 2025 asma eswehli، Izziddien Alsogkier
https://creativecommons.org/licenses/by/4.0
2025-07-012025-07-012920112التنبؤ بالسلوك لشخص مسن يعيش في منزل ذكي باستخدام المتوسط المتحرك ونظام الاستدلال الضبابي القائم على الشبكة
https://lam-journal.ly/index.php/jar/article/view/1231
<p>تهدف المنازل الذكية إلى تعزيز وتسهيل الحياة اليومية للأفراد وخاصة كبار السن منهم، وكذلك الأشخاص الذين يعانون من بعض الأمراض التي تعيق الحركة أو التفكير. إن هؤلاء الأشخاص سيستفيدون من التطور التقني في هذا المجال فهم الذين يتوقون إلى العيش بمفردهم في منازلهم واختياراتهم لترتيب معيشتهم بما يتناسب مع رغباتهم، مع توفير الرعاية الصحية التي يحتاجون إليها من خلال مراقبة حركتهم اليومية من قبل ذويهم أو المكلفين بمتابعتهم.</p> <p>ففي هذا البحث تمت دراسة بيانات حقيقية متاحة من جامعة واشنطن دي سي، والتي تم تسجيلها للسلوك اليومي لعدد من كبار السن الذين يسكنون في منازل ذكية مجهزة بشبكة من المستشعرات قادرة على تسجيل الحركة اليومية لكل منهم. وذلك من أجل تسجيل بيانات أنماط السلوك والنشاط اليومي لكل منهم، وبناء على هذه البيانات فإنه يتم تحليل ونمذجة السلوك اليومي للشخص المعني وذلك لتحديد أنماط السلوك الطبيعي واكتشاف السلوك غير الطبيعي (العارض) والذي قد يكون مؤشرا على حدوث عرض طارئ لهذا الشخص مثل السقوط أو المرض. لقد تم في هذا البحث استخدام المتوسط المرجح المتحرك الأسي Exponential Moving Weighted Average EMWA)). ونظام الاستدلال الضبابي الشبكي Adaptive Neuro-Fuzzy Inference System (ANFIS) لتحليل البيانات وذلك من أجل تحديد أنماط السلوك اليومي وكذلك اكتشاف السلوك غير الطبيعي إن وجد. وبعد ذلك يتم استخدام هاتين التقنيتين للتنبؤ ببيانات السلوك القادم من خلال مقارنته بالبيانات المسجلة مسبقا عن سلوك نفس الشخص. إن نتائج البحث أظهرت قدرة الطرق المستخدمة فيه على التنبؤ بالسلوك اليومي وكذلك اكتشاف التغييرات في السلوك اليومي للمعني.</p>أبوبكر محمد البيوضيأيمن السنوسي أبوفناس
الحقوق الفكرية (c) 2025 أبوبكر محمد البيوضي، أيمن السنوسي أبوفناس
https://creativecommons.org/licenses/by/4.0
2025-07-012025-07-012923849